السياسة العامة للنشر على موقع "ربخا نيوز تايم"
مرحبا بكم فى موقع "ربخا نيوز تايم" الإخبارى.
يهدف فريق مجتمع الويب بـموقع "ربخا نيوز تايم"، إلى بناء مجتمع تفاعلي بين القراء والمحتوى المنشور، عن طريق نشر مشاركات الموقع والقراء واسهاماتهم.
تخضع التعليقات لمراجعة الموقع ومشرفي التعليقات وفقا لسياسة النشر، ولا نتدخل بها تحريرياً، باستثناء مدونات موقع "ربخا نيوز تايم"،التي نقوم بمراجعتها لغوياً.
كما تقع المسؤولية الأدبية والقانونية للتعليقات والمساهمات المنشورة على موقع "ربخا نيوز تايم"، على صاحبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع، مع الاحتفاظ بحق موقع "ربخا نيوز تايم" في حجب التعليقات والمساهمات التي تخرق سياسة النشر.
بإرسالكم تعليقاً أو مساهمة في أى من أقسام أو مشاركات موقع "ربخا نيوز تايم"، أو في أي من خدمات موقع "ربخا نيوز تايم" التفاعلية، فإنكم توافقون ضمناً على سياسة النشر في موقع "ربخا نيوز تايم"، وتتحملون المسؤولية الأدبية والقانونية للتعليق.
سياسة النشر:
- إن المواد المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها والمصدر الذي تم نقل الخبر منه ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.
- لا تُقبل أية مشاركات تتضمن تهديداً أو وعيداً للأعضاء الآخرين أو محرري موقع "ربخا نيوز تايم" أو القائمين على إدارة الموقع.
- لا تقبل المشاركات المحتوية على مشاهد عري أو دعاوى إباحية أو رسائل بذيئة .
- لا تقبل أي مشاركات تحتوي على معلومات شخصية مثل (أرقام تليفونات شخصية،عناوين مفصلة، البريد الإلكتروني)، يُستثنى الاسم واللقب الوظيفي، ويحجب التعليق دون النظر إلى محتواه حرصاً على خصوصيتكم وسلامتكم الشخصية.
- لا تلتزم إدارة موقع "ربخا نيوز تايم" بنشر كل ما يرد إليها، ويخضع توقيت ومكان النشر إلى اعتبارات فنية وتقنية خاصة بها.
- لا تدفع إدارة الموقع مبالغ نقدية كتعويض عن المواد المرسلة إليها سواء تم نشرها او لم يتم ذلك.
- بإرسال مساهماتكم إلى موقع "ربخا نيوز تايم"، فإنكم تقرون بأنها أعمال أصلية تملكون حق نشرها وأنكم تمنحون موقع "ربخا نيوز تايم"، الحق في نشرها على الموقع أو في الوسائط المختلفة التي يمتلكها موقع "ربخا نيوز تايم".
- تعتبر إدارة موقع "ربخا نيوز تايم" أن الشخص الذي يطلب نشر مادة في الموقع قد اطلع على هذه الشروط وتفهمها.
سياسة نشر التعليقات:
التعليقات متاحة للزوار عبر خدمة تعليقات موقع "ربخا نيوز تايم"وفق الشروط التالية:
- يجب أن يكون التعليق على المادة المنشورة فقط.
- لا يقبل أي تعليق يحتوي على ألفاظ خادشة للحياء، أو سباب.
- لا يقبل أي تعليق يطعن في الحياة الشخصية للأفراد أو الشخصيات العامة، أو يتعمد تجريحهم باتهامات بدون دليل.
- لا يقبل أي تعليق يطعن في عقائد الآخرين أو أفكارهم، أو يقوم بتسفيهها.
- يتم إلغاء وحذف التعليقات التي تتضمن إساءة شخصية، والخارجة عن الأخلاق العامة والمسيئة للذات الإلهية والأديان السماوية، وكل ما يتضمن أي شكل من أشكال التجريح والتهديد والعنف اللفظي، كما سيتم حظر أي مستخدم يسيء استخدام خدمة التعليقات.
- التمييز على أساس الهوية: لا يقبل أي تعليق يطعن في عقائد الآخرين أو يحض على الكراهية لأفراد أو مؤسسات سواء بسبب الجنس أو الدين أو المعتقد أو العرق أو العمر أوأي محدد آخر من محددات الهوية، أو يحض على الفتنة الطائفية.
- لا ننشر أي تعليقات تحتوي على روابط خارجية.
- لا يقبل أي تعليق يهدف إلى الترويج لسلعة.
- لا تقبل التعليقات التي تزيد عن 200 كلمة أو 10 أسطر.
- لا تقبل أسماء المستخدمين البذيئة أو غير اللائقة.
- ترفض التعليقات الجانبية التي ليس لها علاقة بالمحتوى المنشور.
- يحق لإدارة موقع "ربخا نيوز تايم" حذف أو تعديل أي تعليق لا يتوافق مع سياسة النشر.
- التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن سياسة و رأي إدارة موقع "ربخا نيوز تايم".
من أجل إثراء الحوار:
- يتمثل الهدف الأساسي من خدمة التعليقات على "ربخا نيوز تايم" في تشجيع النقاشات الثرية والهادفة حول المحتوى المنشور، ولتحقيق ذلك، من الضروري أن تركز التعليقات على موضوع المحتوى وتتجنب الانجراف إلى نقاشات جانبية لا صلة لها بالموضوع الرئيسي. كما ينبغي على المشاركين في النقاش التحلي بالوعي لضمان عدم تحول الحوار إلى جدال عقيم لا فائدة منه، وهذه القاعدة تضمن أن تظل التعليقات مركزة ومفيدة، مما يعزز جودة الحوار ويثري تجربة القراء والمشاركين على حد سواء.
- إن حرية التعبير عن الرأي هي حق أساسي في أي منصة حوارية، ولكن من الضروري أن يتم ذلك بأسلوب واضح ومحترم. عندما تعبر عن رأيك، تأكد من أنك لا تسيء إلى الآخرين أو تقلل من شأن أفكارهم، إن الاحترام المتبادل هو أساس أي نقاش مثمر، ويجب أن يشعر كل مشارك بالراحة في مشاركة أفكاره دون خوف من الهجوم أو التحقير، وتُشجع هذه القاعدة على خلق بيئة إيجابية حيث يمكن للأفراد التعبير عن أنفسهم بحرية، مما يؤدي إلى تبادل أفكار غني ومتنوع.
- طلب المشاركة في مجتمع متنوع مثل "ربخا نيوز تايم" قدرًا كبيرًا من الصبر والتفهم، نظرًا لأن المنصة تضم أفرادًا من مختلف الأعمار والخلفيات، بما في ذلك الأطفال، فمن المهم أن تتحلى بالدماثة واللطف في تفاعلاتك، إن التعامل بلطف واحترام مع جميع المشاركين يضمن بيئة ترحيبية وآمنة للجميع، هذه القاعدة تُشجع على بناء مجتمع شامل وودود، حيث يمكن للأفراد من مختلف الأطياف التفاعل والتعلم من بعضهم البعض في جو من الاحترام المتبادل..
- اذا كنت ترغب فى كتابة تعليق يزيد عن 200 كلمة بإمكانك استخدام مدونات مقالات، وعموما فإن أفضل التعليقات ما قلت عدد كلماته، بما يجعلها أكثر وضوحاً ويسراً على القراء الآخرين لمتابعتها.
- من المهم أن تدرك أن التأخر في نشر تعليقك لا يعني بالضرورة رفضه، قد يكون هناك أسباب تقنية تؤدي إلى تأخير النشر، أو قد يتم مراجعة التعليقات من قبل مدير قسم مجتمع الويب، في هذه الحالات، من الحكمة التحلي بالصبر وعدم إعادة إرسال التعليق بشكل متكرر، إن تكرار إرسال التعليق قد يسبب تشتيتًا لمشرفي التعليقات، وقد يؤثر سلبًا على عملية المراجعة، هذه القاعدة تضمن عملية سلسة لمراجعة التعليقات، وتساعد مشرفي التعليقات على القيام بعملهم بكفاءة.
- إن خدمة "محتوى غير لائق" والبريد الإلكتروني المخصص لتلقي الشكاوى هما أداتان مهمتان لضمان جودة المحتوى على موقع "ربخا نيوز تايم". الغرض من هاتين الخدمتين هو تنبيه فريق مجتمع الويب إلى أي تعليقات أو مساهمات تنتهك سياسة النشر المتبعة. ومع ذلك، من الضروري التأكيد على أن الهدف ليس قمع الآراء المخالفة، بل الحفاظ على بيئة نقاش صحية ومحترمة، إن الاستخدام المسؤول لهاتين الميزتين يضمن استمرارية المنصة كمساحة حرة وآمنة للتعبير عن الأفكار وتبادلها، حيث يتم احترام آراء جميع المستخدمين.
- فى حالة وجود أي شكوى أو مقترح لا تتردد فى التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني المخصص لذلك
ولن نلتفت الى التعليقات أو الشكاوى أو المقترحات الغير مرسلة عبر البريد الألكترونى، كما أن موقع "ربخا نيوز تايم" غير ملزم بالرد
تعليق أو منع عضوية المستخدمين:
أسباب المنع:
- اصرار المستخدم على انتهاك سياسة النشر.
- عدم الاستجابة لتحذيرات مشرفي التعليقات،عبر البريد الإلكتروني أو عبر حائط التعليقات.
- انتحال شخصية الآخرين، سواء باستخدام حساباتهم في مجتمع "ربخا نيوز تايم"، بعلمهم أو بدون، أو التوقيع بأسمائهم، وكل ما من شأنه أن يوهم الآخرين بأن المشارك شخص يختلف عن حقيقته.
- الاصرار على سب أو تهديد مشرفي التعليقات.