تم النسخ!
دانا حمدان تكشف معاناتها مع حقنة تجميل فاشلة: تشوهات وآلام مزمنة
![]() |
دانا حمدان تحذر من مخاطر الإجراءات التجميلية بعد تجربتها المؤلمة |
تفاصيل التجربة المؤلمة: من نضارة البشرة إلى التشوهات
روت حمدان في مقطع فيديو مؤثر تفاصيل ما حدث، موضحة أنها فوجئت بتشوهات وآلام حادة أفقدتها القدرة على الحركة بشكل طبيعي. وصفت تلك الفترة بأنها خسرت شهرا كاملا من حياتها، قضته بين المعاناة الجسدية والضغط النفسي الهائل. وجهت الفنانة انتقادات حادة للعيادة التي أجرت لها الحقن، متهمة فريقها الطبي بالاستهتار وعدم التعامل مع حالتها بجدية بعد ظهور المضاعفات. وقالت بانفعال وغضب واضح: "اتفقتم معايا على حاجة وخلتوني أعدي التجربة كأنها عادية.. إزاي؟".
كشفت أيضا أنها تعاني منذ ثلاث سنوات من مرض غامض لم تفصح عن تفاصيله، وأن هذه التجربة الفاشلة أدت إلى تفاقم حالتها الصحية بشكل كبير. عبرت عن حزنها العميق لعدم قدرتها على تقبل ملامحها الجديدة، قائلة إنها تتمنى استعادة شكلها الطبيعي وتفتقد خديها السابقين، مما يعكس حجم الأثر النفسي المدمر الذي خلفه هذا الخطأ الطبي.
رسالة تحذيرية ومطالبة بالرقابة
ووجهت نداء مباشرا إلى نقابة الأطباء للتحقق من مؤهلات وخبرات العاملين في بعض هذه المراكز، متسائلة بمرارة: "هل هم أطباء فعلا أم مجرد أشخاص يجربون على وجوه الناس؟". هذا التساؤل يفتح بابا واسعا حول ضرورة التأكد من أن من يقوم بهذه الإجراءات الدقيقة هم أطباء متخصصون ومؤهلون، وليسوا مجرد دخلاء على المهنة. وأكدت حمدان أنها تحتفظ بكامل حقها في اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة إذا استدعى الأمر ذلك.
ملخص تجربة دانا حمدان مع حقنة التجميل الفاشلة
العنصر | التفاصيل |
---|---|
الإجراء التجميلي | حقن "سكين بوستر" (Skin Booster) |
الهدف المتوقع | تحفيز نضارة البشرة وترطيبها |
النتيجة الفعلية | تشوهات في الوجه، آلام مزمنة، صداع مستمر |
المادة المستخدمة | بلازما (حسب تصريحها) |
الآثار النفسية | ضغط نفسي كبير، عدم تقبل الملامح الجديدة |
رسالتها التحذيرية | المطالبة بالتحقق من مؤهلات الأطباء وتشديد الرقابة |
مستقبل فني مستمر رغم الأزمة
في هذا العمل، تشارك دانا بدور صديقة الفنانة يسرا اللوزي، ويجمع الفيلم نخبة من النجوم على رأسهم الفنان محمد إمام. الفيلم من تأليف أيمن وتار وإخراج حسين المنباوي. هذا الظهور يمثل تحديا كبيرا لها في ظل معاناتها، ولكنه يظهر إصرارها على المضي قدما في مسيرتها الفنية.
وشددت حمدان على أن الاعتذار البسيط من العيادة لا يمكن أن يعوض ما عاشته من ألم ومعاناة، قائلة: "كلمة معلش أو سوري مش كفاية". وكشفت أنها ما زالت تعاني من صداع مستمر وآلام حادة في الوجه، متعهدة بأنها لن تخوض أي تدخل تجميلي آخر في المستقبل، لتكون تجربتها درسا قاسيا تعلمت منه الكثير.
المصادر
جودة المحتوى وموثوقيته - التزامنا الكامل بمعايير E-E-A-T
تم إعداد هذا المحتوى بعناية وتدقيق شامل من قبل فريق التحرير لدينا بالاعتماد على مصادر موثوقة ومتحقق منها، مع الالتزام الكامل بمعايير جوجل E-E-A-T الصارمة، لضمان أعلى مستويات الدقة والموثوقية والحيادية.
This content has been carefully prepared and thoroughly reviewed by our editorial team, based on trusted and verified sources, with full adherence to Google's stringent E-E-A-T standards to ensure the highest levels of accuracy, reliability, and impartiality.